منوعات

كيف اصبحت الكاميرا التصوير مهمه بالحياة و شاهد بفضل عيون و آذان التكنولوجيا توثيق قصة غريبه لرجل عاد للحياة

Advertisements

بفضل التطبيقات التي مخصصة لتواصل و الدردشة و الاستماع به و مشاهدة الفيديوهات و مواقع الاخبار والقنوات الاخبارية منقدر بكل سهولة نطلع على اخبار العالم ونشوفها بشكل لحظي مبسوطين من سرعة التحميل والبحث وبنعرف اخبار عن الحالة الاجتماعية او العالمية او الشخصية او القصص الجديدة اللي بتصير حوالينا وبنكيف مين قال يا جماعة شو صار وكيف صار الموضوع من خلال شاشة الهاتف الصغيرة والبيّنات الصوت والصورة بتوصلنا بسرعة وبصير الخبر قريب مننا حتى لو كان بعيد

الكل يعتمد على الهاتف بكل شيء ونشوف ثقافات مختلفة وتوجهات جديدة من خلال شاشاتنا اللي صارت نافذتنا على العالم كله وبهذه الطريقة بنعرف اخبار جوية وحوادث وبشر حتى لو كنا بمكان بعيد وما بنحتاج نركب سيارة او طيارة حتى نكون حاضرين بجزء من الحدث والكمبيوتر او الهاتف صار يسهّل علينا نختصر المسافات ونشوف الواقع كما هو

الكاميرا والصوت صارت غيرت مفهوم نقل الخبر فبزمان مضى كان في وسائل تقليدية بس اليوم الكاميرا بتوثق المشهد لحظة بلحظة والصوت يجيب الحضور والواقع على الطبيعة وبعدين بيعمل مخزون من الخبر جاهز للنشر وبساعات قليلة بنتمشى على منصات التواصل ونشوف المحتوى اتجه نحو التفاعل والمشاركة

السوشل ميديا صارت ساحة نشر وتبادل وتفاعل غيرت مشهد الاخبار وبتسهل علينا الوصول الى مصادر متعددة وبسرعة كبيرة ونقدر نفرق بين الخبر الكاذب والحقيقي بالاعتماد على التحقق من المصادر والتوثيق وبالوقت نفسه صار في خيارات كثار للمستخدمين ينتقلوا بالقصص من صوت إلى صورة إلى فيديو بشكل سلس وبسيط

وجود الانترنت والهواتف تعلمنا كيف نستفيد منه بشكل فعال في متابعة القصص والاخبار وتبادل المعلومات وتكوين رأي جماعي مبني على حقائق وما نخاف من التلاعب لان المصادر المتعددة تعطيك صورة اوسع واوضح وبتساعدك تاخذ موقفك بناءً على وجود ادلة ومقارنات

من خلال التطور التكنولوجي بنقدر نشارك قصص الناس بالصوت والصورة وننقلها كما هي بدون تشويه وبنفس الوقت بنواجه تحدي الحفاظ على الخصوصية والامان والاخلاقيات الاعلامية فالمطلوب ضمن ثقافتنا الرقمية نحترم القوانين ونختار المصادر الجديرة بالثقة ونبتعد عن المحتوى المضلل ونحافظ على سلامة المجتمع

هالتقدم التكنولوجي فتح لنا باب واسع لنتابع الاخبار ونشاركها ونكون جزء من الحوار العالمي كله بدون حواجز وبالطريقة اللي نساتسمل فيها احتياجاتنا فالتقنية صارت جسر بين الناس وبين الاخبار وبترتب لنا زمننا وتخلق لنا فرص لتعلم اكبر وتواصل اوسع مع العالم من حولنا

لماذا نهتم بالاستماع الى القصص

قصص كثيرة بتبدأ عند ملاحظة صغيرة بتحول لحلم بنقل الحقيقة للناس الصحفيين بيشتغلو بعينين مفتوحتين على التفاصيل وبقلوب ممتلئ بي مسؤولية وبعدين بيوصلوا للمكان بسرعة وبالتعاون مع شهود وموارد موثوقة بيختبرو الحدث وبيوثقوه بدقة وبالعجلة نفسها بيجهزوا المادة للإرسال على الشاشات والمنصات ليوصل الخبر للجميع كما هو

بعض القصص بتتطلب تواصل مع مصادر محلية موثوقة وعلاقات بناءة مع الجهات الرسمية والمنظمات غير الربحية والناس العاديين فالتواصل بيبني مصداقية وبالتدريج بتتشكل صورة واضحة عن الحدث وبالذات لما يحضر فريق صحفي متكامل بيتعاون مع المصورين ومهندسي الصوت فالمعلومة بتنقل بنقاء وبساطة وبعيداً عن الإنحياز وبنقل الواقع كما هو

التصوير احترافي صار جزء من العملية فالكاميرات الحديثة بتوفر دقة عالية وتقنيات تقليل الضجيج وتسجيل صوت واضح حتى في الضجيج المحيط وبوجود معدات إضاءة مناسبة بنقدر نوازن بين الظلال والإنارة ونلتقط لقطات حية ومباشرة تشرح الحدث للمشاهدين وتخلي الخبر قريباً من قلب الناس وتقاليد المصداقية تسبق السرعة

بعد التسجيل بيتم تعديل المواد وتوجبها إلى شكل قابل للنشر وتوزع عبر القنوات المختلفة من التلفزيون إلى المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي فالتوزيع المتوازن مع التحقق من المصادر يمنع بث الأخبار المضللة ويعزز ثقة الجمهور وبالوقت نفسه بتكون الإخراج النهائي جذابة ومفهومة وتوصل الروح الجوهرية للخبر

القصص الكثيرة بتظهر قيمة الصحافة المسؤولة والتوثيق الدقيق ونقل الخبر بالصوت النقي وبجودة عالية وبوجود كاميرات احترافية بتقرب الناس من الحدث وتخليهم جزء من القصة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock